. لقد أعطى الإسلام الحرية للمرأة .
. إنّ الإسلام ، ليس فقط مع حرية المرأة ، بل إنه الرائد في مجال تحرير المرأة في كل أبعاد حياتها.
. إنّ التشيّع ، ليس فقط لا يُبعد المرأة عن ساحة الحياة الاجتماعية ، بل إنه يضعها موضعاً إنسانياَ رفيعاُ في المجتمع.
. للمرأة في النظام الإسلامي نفس الحقوق التي للرجل : حق التعلم ، حق العمل ، حق الملكية ، حق الإدلاء بالرأي ، و حق الترشيح.
. ليس بين المرأة و الرجل تفاوت من الناحية الحقوقية الإنسانية ، سيما و أنّ كلاهما إنسان ، فللمرأة حق تقرير مصيرها ، كما هو الحال بالنسبة للرجل .
. المرأة حرة مثل الرجل في تقرير مصيرها و نشاطها.
. يمكن للمرأة في النظام الإسلامي المشاركة الفعّالة مع الرجل في بناء المجتمع الإسلامي.
. لقد أنقذ الإسلام النساء مما كنّ عليه في الجاهلية ، و الله العالِم أنّ المدى الذي قدّم فيه الإسلام الخدمات للمرأة ، قد يفوق ما بلغه فيما قدّمه للرجل .
. الإسلام ، يرى أنّ للنساء دوراً حساساً في بناء المجتمع الإسلامي ، لذا فقد ارتقى بالمرأة الى الحد الذي تستطيع معه، أن تستعيد موقعها الإنساني في المجتمع ، و أن تخرج من كونها شيئاً ، حتى تتمكن من خلال ذلك تحمّل مسؤولياته في بنية الحكومة الإسلامية.
. على النساء اليوم ، أن يؤدّين مسؤوليتهن الاجتماعية الدينية ، و ان يحافظن على العفة العامة ، و أن يؤدين الأعمال الاجتماعية و السياسية ، مع تمسكهن بعدم خدش هذه العفة العامة.
. إنّ ما يخالفه الإسلام ، و يعدّه حراماً هو الفساد ، سواء كان من جانب الرجل أم من جانب المرأة ، فلا فرق في ذلك ، و نحن إنما نريد تحرير النساء من الفساد الذي يتهددهن.
. إننا نريد للمرأة ، أن تتسلم مقامها الإنساني الرفيع ، لا أن تكون ألعوبة.
. إنّ الإسلام لا يريد للمرأة أن تكون شيئاً و ألعوبة بيد الرجال.
. الإسلام يريد المحافظة على شخصية المرأة و جعلها إنساناً جدياً و فعّالاً.
. لقد أراد الإسلام للمرأة و الرجل المحافظة على حيثيتهما الإنسانية.
.لقد فرض الإسلام الحجاب على المرأة ، ولكن ليس من الضروري أن يكون حجابها "الشادور"، فهي تستطيع اختيار أي لباس يؤدي غرض الحجاب.
مقام الأم:
. ليس هناك عمل أشرف من الأمومة .
. إنّ دور الأم في المجتمع أهم من دور المعلّم ، بل (أهم) من دور الجميع .
. إنّ أول مدرسة يدخلها الطفل هي حضن الأم.
.إنّ الأطفال يتربون في أحضان الأمهات أفضل مما يتربونه عند الأساتذة.
.حضن الأم أسمى مدرسة يتربى فيها الطفل.
. الأم الصالحة تربّي طفلاً صالحاً.
. إذا كانت الأمهات فاضلات قدّمن للمجتمع أولاداً فضلاء.
. إنّ الإسلام ، ليس فقط مع حرية المرأة ، بل إنه الرائد في مجال تحرير المرأة في كل أبعاد حياتها.
. إنّ التشيّع ، ليس فقط لا يُبعد المرأة عن ساحة الحياة الاجتماعية ، بل إنه يضعها موضعاً إنسانياَ رفيعاُ في المجتمع.
. للمرأة في النظام الإسلامي نفس الحقوق التي للرجل : حق التعلم ، حق العمل ، حق الملكية ، حق الإدلاء بالرأي ، و حق الترشيح.
. ليس بين المرأة و الرجل تفاوت من الناحية الحقوقية الإنسانية ، سيما و أنّ كلاهما إنسان ، فللمرأة حق تقرير مصيرها ، كما هو الحال بالنسبة للرجل .
. المرأة حرة مثل الرجل في تقرير مصيرها و نشاطها.
. يمكن للمرأة في النظام الإسلامي المشاركة الفعّالة مع الرجل في بناء المجتمع الإسلامي.
. لقد أنقذ الإسلام النساء مما كنّ عليه في الجاهلية ، و الله العالِم أنّ المدى الذي قدّم فيه الإسلام الخدمات للمرأة ، قد يفوق ما بلغه فيما قدّمه للرجل .
. الإسلام ، يرى أنّ للنساء دوراً حساساً في بناء المجتمع الإسلامي ، لذا فقد ارتقى بالمرأة الى الحد الذي تستطيع معه، أن تستعيد موقعها الإنساني في المجتمع ، و أن تخرج من كونها شيئاً ، حتى تتمكن من خلال ذلك تحمّل مسؤولياته في بنية الحكومة الإسلامية.
. على النساء اليوم ، أن يؤدّين مسؤوليتهن الاجتماعية الدينية ، و ان يحافظن على العفة العامة ، و أن يؤدين الأعمال الاجتماعية و السياسية ، مع تمسكهن بعدم خدش هذه العفة العامة.
. إنّ ما يخالفه الإسلام ، و يعدّه حراماً هو الفساد ، سواء كان من جانب الرجل أم من جانب المرأة ، فلا فرق في ذلك ، و نحن إنما نريد تحرير النساء من الفساد الذي يتهددهن.
. إننا نريد للمرأة ، أن تتسلم مقامها الإنساني الرفيع ، لا أن تكون ألعوبة.
. إنّ الإسلام لا يريد للمرأة أن تكون شيئاً و ألعوبة بيد الرجال.
. الإسلام يريد المحافظة على شخصية المرأة و جعلها إنساناً جدياً و فعّالاً.
. لقد أراد الإسلام للمرأة و الرجل المحافظة على حيثيتهما الإنسانية.
.لقد فرض الإسلام الحجاب على المرأة ، ولكن ليس من الضروري أن يكون حجابها "الشادور"، فهي تستطيع اختيار أي لباس يؤدي غرض الحجاب.
مقام الأم:
. ليس هناك عمل أشرف من الأمومة .
. إنّ دور الأم في المجتمع أهم من دور المعلّم ، بل (أهم) من دور الجميع .
. إنّ أول مدرسة يدخلها الطفل هي حضن الأم.
.إنّ الأطفال يتربون في أحضان الأمهات أفضل مما يتربونه عند الأساتذة.
.حضن الأم أسمى مدرسة يتربى فيها الطفل.
. الأم الصالحة تربّي طفلاً صالحاً.
. إذا كانت الأمهات فاضلات قدّمن للمجتمع أولاداً فضلاء.