السَلَامُ عَلَيْكُمْ وَ رَحمَةُ اللهِ وَ بَرَكاتُه ..
...
.: [ دُعَاءُ كُمِيلْ ] :.
دُعَاءْ عَالِي المَضَامِينْ وَ مَدْرَسَةٌ شَامِلَةٌ فِي التَرْبِيَةِ الذَاتِيَّة ..
مَنْ مِنَّا لا يَعْرِفُ دُعاءُ كُمِيلْ بِنْ زِيَادْ المَنْسُوبْ لِـ أَمِيرِ المُؤمِنِينْ عَلَيْهِ السَلامْ ؟!
هَذا الدُعَاءْ الذِي لَهُ مِنْ الفَضْلِ مَا لا يُعَدْ وَ لا يُحْصَى الذِي تَقرَأَهُ الخَلائِقْ لَيالِي الجُمَعْ تَقَرُّبَاً لِلمَولَى ..
عُرِفَ الدُعَاءْ بِـ [ دُعَاءُ كُمِيلْ ] نِسْبَةً لِراوِيهِ " كُمِيلْ بِنْ زِيَادْ " الذِي تَعَلَّمَهُ مِنْ سَيِّدْ الوَصِيِّينْ (ع) ..
دُعَاءْ كُمِيلْ هُوَ فِي الحَقِيقَة دُعَاءْ " الخَضَرْ (ع) " ..
وَ إنَّمَا سُمِّيَ بِدُعَاءِ كُمِيلْ لأنَّ الإمَامْ أَمِيرْ المُؤمِنِينْ (ع)
عَلَّمَ هَذا الدُعَاءْ " كُمِيلْ بِنْ زِيَادْ النَخَعِي " وَ لِهَذا نُسِبَ إلَيْه وَ سُمِّيَ باسْمِهْ ..
, ’
" كُمِيلْ بِنْ زِيَادْ , رَاوِيَةُ الدُعَاءْ "
هُوَ " كُمِيلْ بِنْ زِيَادْ النَخَعِي " , مِنْ خَوَاصْ أَصْحَابِ أَمِيرِ المُؤمِنِينْ (ع) , وَ أَصْحَابِ سُرِّهْ ..
كَانَ عَامِلَهُ عَلَى " هيت " , وَ كَانَ مِنْ أَصْحَابِ الإِمَامِ الحَسَنْ الزَكِي النَقِي (ع) ..
سَكَنْ الكُوفَة , قَتَلَهُ الحَجَّاجْ عَام 83هـ مَعَ مَنْ قُتِلَ مِنْ أَكَابِرُ العُلَمَاءْ وَ حَفَظَةِ القُرآنِ الكَرِيمْ ..
قَالَ عَنْهُ الذَهَبِي صَاحِبُ ( مِيزانِ الإعْتِدَال ْ) :
{ حَدَّثَ عَنْ عَلِيٌ (ع) وَ غَيْرِهْ , شَهَدَ صَفِّينْ مَعَ عَلِيٌ (ع) وَ كَانَ شَرِيفَاً مُطَاعَاً ثِقَةٌ عَابِدَاً }
وَ مَقْبَرَةُ " كُمِيلْ " تَقِعُ اليَومْ فِي حَيِّ الحَنَّانَة مِنْ أَحْيَاءِ النَجَفِ الأَشْرَفْ ..
صَلَواتُ اللهُ وَ سَلامُهُ عَلَى سُكَّانِهَا , وَ رَزَقَنَا وَ إِيَّاكُمْ الوُصولِ إلَيْهَا ..
, ’
:
:
:
" مِنْ فَوَائِدْ قِرَاءَةِ دُعَاءْ كُمِيلْ "
مِنْ المَعْرُوفْ أَنَّ قِرَاءَةُ ( دُعَاءُ كُمِيلْ ) تُجْدِي فِي إجَابَةُ الدُعَاءْ ,
كِفَايَةِ شَرُ الأَعْدَاءْ , فَتْحُ بَابِ الرُزقْ وَ غُفْرَانِ الذُنُوبْ ..
عَنْ أَمِيرُ المُؤمِنِينْ (ع) أَنَّهُ قَالْ لِـ " كُمِيلْ بِنْ زِيَادْ " ..
( إنْ حَفِظْتَ هَذا الدُعَاءْ , فـ ادعْ بِهِ كُلِّ لَيْلَةِ جُمْعَة , أَو فِي الشَهْرِ مَرَّة , أَو فِي السَنَةِ مَرَّة , أَو فِي عُمْرِكَ مَرَّة , تُكَفْ , وَ تُرْزَقْ وَ تُنْصَرْ وَ لَنْ تُعْدَمْ المَغْفِرَة ) ..
:
...
.: [ دُعَاءُ كُمِيلْ ] :.
دُعَاءْ عَالِي المَضَامِينْ وَ مَدْرَسَةٌ شَامِلَةٌ فِي التَرْبِيَةِ الذَاتِيَّة ..
مَنْ مِنَّا لا يَعْرِفُ دُعاءُ كُمِيلْ بِنْ زِيَادْ المَنْسُوبْ لِـ أَمِيرِ المُؤمِنِينْ عَلَيْهِ السَلامْ ؟!
هَذا الدُعَاءْ الذِي لَهُ مِنْ الفَضْلِ مَا لا يُعَدْ وَ لا يُحْصَى الذِي تَقرَأَهُ الخَلائِقْ لَيالِي الجُمَعْ تَقَرُّبَاً لِلمَولَى ..
عُرِفَ الدُعَاءْ بِـ [ دُعَاءُ كُمِيلْ ] نِسْبَةً لِراوِيهِ " كُمِيلْ بِنْ زِيَادْ " الذِي تَعَلَّمَهُ مِنْ سَيِّدْ الوَصِيِّينْ (ع) ..
دُعَاءْ كُمِيلْ هُوَ فِي الحَقِيقَة دُعَاءْ " الخَضَرْ (ع) " ..
وَ إنَّمَا سُمِّيَ بِدُعَاءِ كُمِيلْ لأنَّ الإمَامْ أَمِيرْ المُؤمِنِينْ (ع)
عَلَّمَ هَذا الدُعَاءْ " كُمِيلْ بِنْ زِيَادْ النَخَعِي " وَ لِهَذا نُسِبَ إلَيْه وَ سُمِّيَ باسْمِهْ ..
, ’
" كُمِيلْ بِنْ زِيَادْ , رَاوِيَةُ الدُعَاءْ "
هُوَ " كُمِيلْ بِنْ زِيَادْ النَخَعِي " , مِنْ خَوَاصْ أَصْحَابِ أَمِيرِ المُؤمِنِينْ (ع) , وَ أَصْحَابِ سُرِّهْ ..
كَانَ عَامِلَهُ عَلَى " هيت " , وَ كَانَ مِنْ أَصْحَابِ الإِمَامِ الحَسَنْ الزَكِي النَقِي (ع) ..
سَكَنْ الكُوفَة , قَتَلَهُ الحَجَّاجْ عَام 83هـ مَعَ مَنْ قُتِلَ مِنْ أَكَابِرُ العُلَمَاءْ وَ حَفَظَةِ القُرآنِ الكَرِيمْ ..
قَالَ عَنْهُ الذَهَبِي صَاحِبُ ( مِيزانِ الإعْتِدَال ْ) :
{ حَدَّثَ عَنْ عَلِيٌ (ع) وَ غَيْرِهْ , شَهَدَ صَفِّينْ مَعَ عَلِيٌ (ع) وَ كَانَ شَرِيفَاً مُطَاعَاً ثِقَةٌ عَابِدَاً }
وَ مَقْبَرَةُ " كُمِيلْ " تَقِعُ اليَومْ فِي حَيِّ الحَنَّانَة مِنْ أَحْيَاءِ النَجَفِ الأَشْرَفْ ..
صَلَواتُ اللهُ وَ سَلامُهُ عَلَى سُكَّانِهَا , وَ رَزَقَنَا وَ إِيَّاكُمْ الوُصولِ إلَيْهَا ..
, ’
:
:
:
" مِنْ فَوَائِدْ قِرَاءَةِ دُعَاءْ كُمِيلْ "
مِنْ المَعْرُوفْ أَنَّ قِرَاءَةُ ( دُعَاءُ كُمِيلْ ) تُجْدِي فِي إجَابَةُ الدُعَاءْ ,
كِفَايَةِ شَرُ الأَعْدَاءْ , فَتْحُ بَابِ الرُزقْ وَ غُفْرَانِ الذُنُوبْ ..
عَنْ أَمِيرُ المُؤمِنِينْ (ع) أَنَّهُ قَالْ لِـ " كُمِيلْ بِنْ زِيَادْ " ..
( إنْ حَفِظْتَ هَذا الدُعَاءْ , فـ ادعْ بِهِ كُلِّ لَيْلَةِ جُمْعَة , أَو فِي الشَهْرِ مَرَّة , أَو فِي السَنَةِ مَرَّة , أَو فِي عُمْرِكَ مَرَّة , تُكَفْ , وَ تُرْزَقْ وَ تُنْصَرْ وَ لَنْ تُعْدَمْ المَغْفِرَة ) ..
: